على خلفية مشهدية السبت وما تخلّلها من فتن متنقّلة، وأحياء خطوط تماس قديمة واستحداث جديدة بخلفيات مذهبية وطائفية، بدت لافتة حركة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط باتجاه الرئاسة الثانية، يرافقه نجله النائب تيمور جنبلاط والوزير السابق غازي العريضي، وما أعقب لقاءه الرئيس بري من اجتماع مماثل في كليمنصو مع الرئيس سعد الحريري. فلماذا سارع … تابع قراءة جنبلاط وهاجس الفتنة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه